غرفتي الصغيرة كلما اتالم اذهب لغرفتي و اجلس
دمعي الذي اصبح دم
غرفتي حملت اسراري
غرفتي التي كانت مكاني الوحيد الذي الالجا اليه كي اهرب من الواقعي
و ان سالني شخص هل نمت جيدا اقول لهم نعم
نعم لكن ليس نعم فغرفتي تجيبهم لا و هي الحقيقة
اسهر حتى القمر مل مني و الدمع الذي يهدر ليلا نهار
لا اريد و لا اريد ان ينظر العالم لي و انا ابكي لاني لا احب ان يراى احد دمعتي التي تحمل حكايات
كي لا يقول ضعية
اه اه اه
متى تقف دمعتي عن النزول
متى........................